الاثنين، 4 يناير 2010

موضوع وتعقيبة

من وجهة نظر العلم المادي وعلوم الطبيعة لا يوجد مفاهيم أو آليات تفسر كيفية حدوث هذه الظواهر.. لكن يوجد في الباراسايكولوجي "فرضيات" تحاول تفسيرها ..مثلا عملية السفر الأثيري

astral traveling

أو ما يسمى الخروج من الجسد .. حسب هذا العلم:* جسم الإنسان يتكون من سبعة أجسام متطابقة وكلها تأخذ شكل الجسم المادي .. الذي يهمنا هنا اثنان..الأول .. الجسم المادي المحسوس الثاني .. الجسم الأثيري
astral body* أثناء اليقظة يكونا متطابقين تماما مع وجود هالة حول الجسم يمكن مشاهدة بواسطة أدوات تصوير خاصة تقوم برصد مجالات واسعة من الترددات التي لا يمكن مشاهدتها بالعين المجردة* أثناء النوم أو عند الاقتراب من النوم يبدأ الجسم الأثيري بالانفصال والارتفاع بضعة انشات فوق الجسم المادي .. وكلما دخل الإنسان في النوم العميق كلما زاد الانفصال .. ولكنه يكون متصل بخيط أثيري فضي * يرجع علم الباراسيكولوجي الأحلام إلى أنها الأحداث التي يتعرض هذا الجسم خلال سفره فترة النوم* بما إن الإنسان فاقد للوعي فإن القليل جدا من التجارب هي التي يتذكرها الإنسان * إذا كان عند الإنسان قدرة على محاكاة حالة النوم "جسديا" وإبقاء العقل في حالة وعي "حالة ما قبل النوم" وهي الحالة التي لا تدوم طويلا عادة

لو تمكن الإنسان من الإبقاء عليها فإنه يعي كل ما يحدث له و بإمكانه التحكم في المكان الذي يذهب إليه .. بإمكانه الذهاب لأي مكان مثلا ثم العودة والإخبار عما حدث وسمع ورأى بالتفصيل * السفر الأثيري لا يخضع للوقت بإمكانك الانتقال في دقيقة والعودة ..
والشعور بمرور وقت طويل ..
وعند العودة يفاجأ الشخص بأن الوقت لم يزد عن عشر دقائق* ما يراه الشخص أكثر من مجرد حلم بل هو أوضح من الواقع * عند استخدام جهاز تصوير الهالات لإنسان نائم تكون الهالة فوق جسم الإنسان
وترتفع بدلا من ان تكون محيطة بالجسم كما هي في حالة اليقظة مع اتصال في منطقة الجبهة بما يشبه الخيط الأثيري* عند الوفاة تختفي الهالة الأثيرية وتنفصل تمامطبعا هذه النقاط لا تخضع للقوانين العلمية المعروفة ولا يوجد تفسير لماذا تحدث ..للأمانة العلمية : نقلته من أحد مواضيع علم الخوارق المفضلة لدي__________________لاتنس ذكر اللهوصيه جبريل لرسول الله صلى الله عليه وسلم
:يامحمد ...
عش ما شئت فإنك ميت

واحبب من شئت فإنك مفارقه

واعمل ما شئت فإنك مجزي به

وأعلم أن شرف المؤمن قيامه بالليل

وعزه إستغناه عن الناس